أظهر استبيان جديد أجراه معهد لينتسر ماركت, أنّ 63 في المئة من الناخبين النمساويين يريدون وزراء من حزب الخضر في الحكومة، في حين أكدّ معظم الناخبين أنّ الدور الرئيسي لحزب الشعب وسياستيان كورتس لا جدال فيه.
واعتقد 43 في المائة أن البلاد تسير في الطريق الصحيح، وهو ما يزيد بمقدار ثماني نقاط مئوية عما كان عليه قبل انتخابات المجلس الوطني في سبتمبر. في حين رأى 35 في المائة أن البلاد لا تتحرك في الاتجاه الصحيح، ولم يستطع 22 بالمئة التحديد.
وبشكل عام فقط كانت النساء أكثر ايجابية في الاستفتاء من الرجال، في حين يرى 79% من أنصار حزب الحرية اليميني الشعبوي آثارا سلبية على مستقبل النمسا.
