قال أوميت فورال, رئيس الهيئة الإسلامية في النمسا, أن تعاون الهيئة مع المركز الذي أنشأته الحكومة النمساوية مؤخراً والخاص بمراقبة “الإسلام السياسي” غير ممكن ضمن المعطيات الحالية.
وكانت وزيرة الاندماج قد عرضت الأسبوع الماضي رؤيتها لمركز يراقب نشاطات المسلمين, على عكس ما كان متفقاً عليه ضمن برنامج الائتلاف الحكومي والذي أشار إلى مركز “بحث وتوثيق معاداة السامية، والتطرف السياسي المدفوع دينياً (الإسلام السياسي), والعنصرية في القرن الحادي والعشرين”.